اعصرني سُكرًة خاليًة من الطَعم ,
ملـامحها شهرت الحُسن على المُقتربين "
و الحقيقة :
أنّ تلكَ السُكّرة تتقنّع بأتربة المُريخ .,
لتُخفي فجائع العصر في قلبها ‘
حتى تقول : أين تستقر ؟
فالحُبّ يا سيّدي ..
ورّم تفكير اشتعال الخطأ "
و أوقدَ في رفات الشتاء أقدارًا ضبابيّة .’
تكتسي أقنعةَ تقيّة ..
تستوجب تلبّس الـإيجاب .!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق