يتأرّق الـإنتظار على كتفي ,
و رئتاي تكبس الـأنواءَ على معراجي "
النار اجتاحت نجمي لتأكل وجه الـأشجار الرفيعة ’
و تقذف أنظار خصر السحاب ..
قعرت لغات الشجن في حوض الـأعمار .. و قصفت أزرار الليالي ؛
لم يبقى سوى وشايات تعضّ رقبتي ’
و تهز أنفالي ..
ليكفّ الحزن عن تدليك أسوار الفضاء .. وتأتي ,’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق