كنتُ أخطو فوق صعاليكَ الدهر المتختّمين بأوراقٍ يابسة الشعور ’
و أُزيّف ملمس قعري الشفاف ؛
أقول بتجلببي البعيد أن اليهم هو لوحة انتظارك "
لـا زور يناسب ألوانها قاتمة السيل ‘
و لـا تمسّها فوارق الحرارة العاصية ’
هي بعيدةٌ عن حلزونيّة المدار "
و بقع الـإنحراف المشوهة لـاستطعام الـإقتراب ؛
أطرافها لـا تنحني عليها عجرفة و لـا قيح يغازل نخاعها المنبسط على طول الشمس ,
بل إن ألوان المطر تطلبه زيادة البراءة ..
و تطليق الشيخوخة إياها ,!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق