...


شَريعَةُ الحُبّ مَفتوحًة / مُبَاحَة لِلجَميع .. فَـ لَـاْ تَترَدّد فِي الدُخول ,

الأحد، 30 مايو 2010

( ‘؛ ذروني أفتش عن الذي لا يضمحل , " ]

أفتّشُ عن ملامحهُ بين وجوه الرجـال ’
و أُدخـِـلُ كفي لـِ : تغرسُ في جيــوبِ مبصرين :
( و النجم ُ .. إذا هـوى بين راحــتيه "
و الحياة فيكم بينَ عينيه ,
فلا تُبَدّلوا أطباقَ نواياكم .. اتركوها عنده ؛
لتكون أطواركم في حُسنِ مآب ]
حتى متى و إلى متى ."
و نحـن نتلو على رأس شوقنـا مصاحف الإنتــظار ,؟

اهتزتت مصابيحُ كوني ."
و تقاعس عن تجاعيد جفني الارتفاع ,.
لأنــه :
اتخذَ بين دثتيّه قرار أن يحتــضر حتى يمسحُ عليه ,
فينشفُ الأسى القابع في خلاياه ".

ليتَ إنّني :
مقسومةً في راحة يمينه عطرًا ,
يشمّه كلما فطَرني الإنتظار ,
و أبلاني صرف غيابه عني ’
لما ..
تواليتُ في فوهة انقلاب الوجع ’
على كتفي بديمومـة "

ليت إنّه :
لم يقتبس سئم الصبر تعابير احتباسه ..
في زفيري ’
لوجدت سلوتي عند قارعـة ,
الموجود في اللـا حدود ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق