وقفت مقلتي عند اللهق الممزق على السواد .
والعرصات تختبئ بين إهتزاز جسدي ,
وإختفائكِ ... صار بقع إقتراب وأشياء لا أعلمها
إن
ظلكِ يشقني دون أن أشعر وبرفق
ويدندن بـ إبتهال
ودعاء ,
لكنه ..
لايرحمني ,
يقسمني مائكِ الصامت ,
و يقلقني ..
فيقلبني إلى الإضطرار ... ( إلى أن أشربني من ساحل الوجع )
بـِ إمتلاء الكلم ’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق