منذُ الدقيقة التي ترسّب في إدماني ..
مهمارٌ لفيّك "
اهتزّت أمشاط قدميَّ ‘
و ارتعشَ إقرارُ قلبي ؛
حتـى :
أوردتكَ في صُحفي ..
طلاسمَ أنفاس العاشقين "
و سبَّحَتكَ ..
أوداج صلاتي الخاشعة ’
فطنة المحاجر الهائمة ,
يا خالصتي من العيش .. ألا فرّق أعضائي ؛
و انشرني نورًا بارزًا ‘
يجاوز عنكَ حرارة الشمس و كلّ أوطار الحرقة ’
فلا صبر يخبط مهجتي لتحتمي بخدر التكتّف ’
الذي هو أصلًا ذائب بين عروش الكلم "
و لا بارقة احتمـال تمكث فوق رأسي .!
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق