يا قربةً .. لحنها الزاهر
هو : نعمة كابوس عيشي !
هاكني :
لـ : تخبز صدى بحتي في أنّتك ‘
ثم .. تخفِها في قبر الراحة .. مديدة الأجـل ‘‘
غطيني بكفيك ‘
و اسدل على كلي قصف الوجع ‘
و قِس بوريدك نبضتي الصماء
فأنــا :ما عدت أنـا
أقلني مني .‘
لـِ : تفرّغني ..
فيك ؛
فأنت :
ذات الحيــاة .. و كل عمرها ‘
يا كحِل المــاء .!
خضبّني .. بربيعكَ ..
انحت من دمعكَ على خدي :
( أن لا فاصل بين الهـوى ’
بل رابط بيني و بينكَ .. متين "
لا يختزل أو يختلّ ]
و اهمس في نوري المكسور ‘
المبتور من الإستنشاق
إجابة لـ : اللظى اليسخر من حيرتي
الساطية في قوام قلبي
متى سيُطمَسُ رحى البعد القابع في عينيك ؟!
و تأتي ؟
و :
دعني أتمتم في أذنك
بالله أخبرني ‘
فمهجتي ذائبة عند العتبـى ‘
و ليس في جعبتي ما يفرش عليها التماسك !
:
المطاف الأخير :
إن قلبي قابل للتشريح .. ولكن فيك ‘
لا زال :
رهن علمكَ يا سيدي ‘
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق